الجمعة، 9 يوليو 2010

الشرق ليس جهة الشروق دائماً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



انا كلبثم وهذه شقيقتي الصغرى مريم



آسفتان لزيارتكم في هذا اليوم العاصف ولكننا اردنا اخباركم بقصة رحلتنا القصيرة عصر هذا اليوم 8/7/2010م









بدأ الامر عند رؤيتنا لهذه السمرة التي تعيش في عزلة عن اخواتها فوددنا استطلاع خبرها











كما ترون انها تقيم هنا لتشرب من الشعبة الصغيرة التي تمر تحتها مباشرة والتي تأتي من صدع صغير في جبل الدف المعروف والذي يشكل الحائط الشرقي لمنطقة الجري فقررنا متابعة الشعبة الى الجبل





هذه بعض مشاهداتنا خلال متابعتنا للشعبة الصغيرة والممتدة حوالي 300 متر حتى الجانب الغربي للجبل





حشائش الثمام وقد رعتها الابل











هذه النبته سمعت من يسميها القصم وتستخدم لعلاج السكري




وهذه شوكة الضب






سحلية


لاول مرة ارى هذه الخنفساء المنقطة وبهذا الطول للقوائم





هذه هي النبتة المشهورة(كف مريم) والتي عرفت قديما كمساعد لحالات الولادة المتعسرة



عند بلوغنا سفح الجبل وجدت مريم هذه المتحجرة الجميلة والتي تستحق الاحتفاظ بها، سبحان الله حياة ممتدة قديما وحديثا










وانا وجدت هذا الحلزون



وقفة لشرب الماء ومريم استغلت الوضع وسبقتني



ولكني استعدت القيادة بسرعة للهفتي على رؤية الجانب الشرقي للجبل الذي تشرق عليه الشمس بعد ان رأينا الجانب الغربي الذي تغيب عنه الشمس











بالطبع ليس باي حال من الاحوال كما توقعت.............آسفتان لهذه النهاية



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق